للإجابة على كل هذه التساؤلات، ولأننا نحتاج إلى إعادة تعريف الكثير من المفاهيم الخاطئة، من الضروري أولاً أن نبدأ بتعريف التحرش نفسه والوقوف عند أسبابه المتعددة والمتداخلة.